بي رغبةٌ للرقصِ
على مشانقِ الألمِ..
على مذابحِ
الأوجاعِ
في بوابةِ الضوءِ
في صمتِ أشواكِ الضائعين.
لأعيدَ صياغةَ مرارةِ النِسيانِ
أُلقنها فن الحنينِ للوطن..
كي لا تخونَ جناحاتِ الحبِ
كي لا تُدَجِن
كبرياءَ النصرِ
طهرَ اللهبِ
في خدود الفاتحين.