بديت بك يا الهي يا عظيم الشان يا خالق الكون يا عالم باسراري عشقت حالي بحسنه للقلوب فتان ولاجل عينه كتبت ابيات اشعاري قمر مصور ولكن في جسد انسان اذا رأيته تضيع من راسي افكاري مبسم ملوز وخده من ورود نيسان والانف يوووو..صورتي بجنن أنا داري ..!! محلا رموشه ومحلا رسمة الاجفان واعيان سوداء تصيب القلب إجباري حبه دوا القلب …

كسحابة ممتلئة بالآلام مشيت لم أمطر ابدًا على قارعة تلك الذكريات… بقيت مثقلة حتى واتتني الظنون.. بأنني لم أكون أيعقل ان يولد من رحم الجنون جنون.. أم أنني ما زلت كغيمة عالقة في كف الوجوم… أسابق الرياح …وأطير حرة … وما ألبث ان اعود لواقعي ومأساته المرة… أرتطم بجدراني …بمكنستي …بأثاث منزلي…. وأشعر انني مجددا نكرة… أمسك بريشتي أتفنن في …

في أنتظارك ما كان ودي أسألك عـــن وصالك بل كان ودي أسألك ما الـذي فيك إن شفتني في يوم أمشــي قبالك لاعاد تتغــــــلى عـلى قلب مغليك تواضعك يعكس كثير من خصالك والكبر عــــلاتك إلهــــــــي يخليك لا تحسب إنــــي بالتسامـح مثالك ان يوم زعلتك فسرعـان مرضيك بُعدك يهـــــــد القلب يا زيـن مالك ألاحظك ضايـق ولاقلت وش بيك سبحان ربـــــي كيف زين …

مُذ أوحت العينانِ .. صِرتُ نبيّا ومُبشِّراً ومُحذِّراً وشقيّا ! . . مُذ مائساتُ الهدبِ تُنبِتني مُنىً شَقّقتُ سُنبلتي لأُعصَرَ نَيّا . . مِن ذينكَ الفِضّي تَحتَ جُفونها باللازوردِ أصيحُ : كُن فِضّيا . . يا أيّها الدُريّ .. حَسبُكَ ما دهى .. ليلي بصُبحِكَ إذ لمحتكَ ضيّا . . يا خالصَ الإبهارِ .. عِقدُكَ تائهٌ في جيدكَ الماسيّ كان …

يوجعني برد غيابهم يبلسمني دفئ ذكرياتهم لكم سابقى ارتق المسافات حتى تجئ بنا الدنيا واشم الوقت لاستعيد ذاكرة تلاشت هذة النوافذ تغني بدلا عني دون أن يسمعها الفضاء دون أن تذعن الريح دون أن يعود الطريق ليقلني إليك

عمان – آفاق حرة  ينظم قسم السينما في مؤسسة عبد الحميد شومان، اعتبارا من يوم غد الثلاثاء وحتى الخميس المقبل، فعالية ليالي “سينيوليو” السينمائية، والتي يتم من خلالها تقديم مجموعة مختارة من الأفلام القصيرة المتنوعة في أساليبها ومضامينها. وتصطحب الفعالية على مدى ثلاثة أيام، المشاهدين ورواد سينما “شومان”، في تجربة سينمائية غنية وممتعة، حيث تقام العروض في مقر المؤسسة بجبل …

بقلم: أُسَيْد الحوتري .منذ نشأتها الحديثة، لم تنفصل الرواية عن الفلسفة، بل كانت امتدادًا سرديًا لها ومجالًا جديدًا للتفكير عبر الشكل الأدبي. استثمر كتّاب عالميون مثل (دوستويفسكي)، و(كامو)، و(سارتر)، و(كونديرا) البنية الروائية بوصفها حقلًا يسمح باختبار الأفكار الكبرى كالهوية، الحرية، الزمن، الجسد، الإيمان، والموت. وفي العالم العربي، اتخذت الرواية منحى فلسفيًا لدى عدد من الروائيين بدءًا من الطهطاوي والمنفلوطي، وصولًا …

بين. وشوشات المياه ورنيم العصافير وشرود الشعر المسترسل بين الجفون سكنت الكلنات وسافرت بين امواج الشوق ،ترشف من رذاذها طيب الورود وحنين الذكريات التي توقظنا من غفوة النسبان وتبعث بنا خفقان النظرات المنسابة من ينابيع ضحكات الاطفال وحكايا الليل المحفورة بين رىمال البحار وعبق الغروب .الوردي الذي يجبيء مشاعرنا بين اسطورة العشق وصوت الناي وقصائد لم تكتب بعد ،*, حكايات …

آه ياقلبي .. انا كلي حـــزين في أحاسيسي أنين وأننه طار برج العقل..ماعاده رزين من لعقلي..من جنونه يوزنه من يجاوبني: أنا أشكي لمين ما قدرصدري..لسري يدفنه طِير يالإحساس لاتبقى سجين قُوم وأعلنها غرام ومجننه روح وديني وأنا أقل لك لفين عند ذي قلبي لقلبه يسهنه عند ذي لو ينكتب وصله يزين كل عمري والهواء والأمكنة قد تباعدنا وذا طبع السنين …

شاكسيني كما يحلو لطائشٍ أرعن… استلقي على صدري كموجةٍ نحو الشطِّ منزلقة هيئي دمكِ الحرون لثورتي، لعروج أسحاري، لامتلاءاتي الولوعة، لفوضى مراهقتي الشقيّة… رُجِّي صدري بارتطامةِ نهدكِ الغجري. شفتاكِ شطرا قصيدةٍ فصحى والفمُ شاعرُ، وعنان طولكِ مستبدٌ رغبتي وطولي ثائرُ… منهكٌ على عتباتِكِ الأنثى وقلبي فائرُ، واغتسالي بشهدِكِ الأنقى حجّتي وذنبي عاثر. لوّني معكِ المرايا وانقشي فيكِ الرموز وارفعي علياء …

((نظرتُهُ)): **** كم قال لي : يا أنتَ ماذا تنتظرْ؟ الفجرُ ولّــــى لم تعد شمسٌ هنالك َ غيبوا كل الشموسْ . أطفأوا نورَ العيون ِ بخبثهم جاسوا الديارَ وعربدوا هدّوا السقوفَ على الرؤوسْ . وتفننوا في كل فعل ٍ حاقد ٍ داسوا الأزاهرَ والورودَ ولطّخوا طهرَ النفوسْ . وأراك تجلسُ تنتظرْ ما تنتظرْ؟؟ كل الحواري .. والشوارع ِ أقفرت ماعادَ …

لأني خبيرةٌ في كسرِ قواعدِ اللعبة، أدخلُ بلا رهان، أبدّلُ وسائدَ الذاكرة كمن يُعيد ترتيبَ خساراته. أُقامرُ بأوراقٍ تآكلتْ من فرطِ الندم، وأمدُّ يدي نحو ماءٍ كنتُ أظنه لي، فلا أجد سوى صوتِ الجفاف يُصفّق لي ساخرًا. حلمتُ بأيامٍ لا تشبهُ ما اعتدناه، أيامٌ تمشي على رؤوسِ الغيم ولا تلتفت. ذهبتُ إلى مدنٍ غريبة، يسكنها أشباحٌ تتكلّمُ بلغاتٍ لا تشبهني، …