هذا، وقد تم اختزال فلسطين في غزة، واختزال غزة في حماس، واللي عاوز يسيب أرضه ويقضيها لجوء يتفضل، بعيد عننا..
وعلى أغبياء الداخل/ أعداء أنفسهم، وهم كثر، الحذر، ( واللي مش فاهم يقعد ويربع ايده ويحط شريط لاصق على فمه، ولو عاوز يتحرك يبقى ينفذ الأوامر من سكات..ده مش وقت عواطف وهطل..واللي مش حيلتزم في المرحلة الحرجة دي، خاصة ونحن محاصرون ببلطجية العالم برا وبحرا وجوا وأنفاقا ونفاقًا وأعراب، سنضطر، نحن القوة الناعمة في مصر، إلى المطالبة بمعاقبته بأن يقف “وشه للحيطة ورافع ايده لفوق، لحد ما يفوق…”
أما نغمة “انتصرنا”، فلا تختلف كثيرا عن “علينا أن نضمن سلامة الخاطف والمخطوف”، الموضوع كله “تصفية حسابات بين شوية “بلطجية” تحكمهم ” السبوبة”، وغزة “كبش الله المختار” راحت في الرجلين..والشمال راح لإسرائيل بمزاج حماس، وإلا ما معنى أن تهجم على لص، وتصرخ، وكل شوية تسيب حتة من بيتك وتنسحب وتسيب له البيت باللي فيه، بينما يرتع هو وزبانيته ويعبث بالارض والعرض؟
وماخفي كان أعظم..
فيلم سينا بقى، ونعيط سوا، وتعالى بلدك التانية، ووسط أهلك وناسك، لن يحدث ثانية …
المُستهدف مصر.
ذنب غير مغفور ونار ليوم الدين يا حماس وأعوانها..
والريس قال:” تؤ يعني تؤ”
والملك عبد الله شوية وتحضر عليه روح الملك حسين، و صرامة الأمير “الحسن”.