بِحَـسْبِ
“كانونَ ”
حـبٌ
منكِ
يُدفِئُهُ
ونظـرةٌ منكِ ذاكَ الشوقَ تُطفِئُهُ
لأنكِ الحبُّ
في قامـوسِ فلسفتي
مازالَ قلبُكِ لي دوماً يُهَيِّئُهُ
تظـلُّ روحُكِ ياروحي تُعلِّمُني
في كـلِّ يومٍ
معانيهِ
وتُقْــرِئُه
عيناكِ لي من تحيَّاتِ الهوى قُبَلًا
من غيرِ صوتٍ
لأنَّ الصمتَ
مبدأُهُ
برغمِ كانـونَ لا أُنْثَى سواكِ معي
تَبْني من الحبُّ دفئاً لي وتُنْْشِئُهُ
برغمِ كانونَ لا أُنْثَى سواكِ هُنا
تُعِيدُ لِي الدِّفْءَ إحساساً وتُبْدِئُهُ
ما مسَّني ألـمٌ إلَّا و كنتِ له
ذاكَ الـدواءَ الذي بالفعلِِ يُبْـرِئُـهْ