ساءتني نوازل وكم في الرثاء
خطوب لدهر وزلات افتراء
هذا دخان يروم بعادا وطي
الفضاء
وتلك سنين هوت حطاما بعد
الطلاء
أهيم بوجدي وكأن عزوفي صار
انتشاء
أقارع في النفس فراغا
وكم من أنا
دروب غدت عليلة
وغياب هنا
هي الكوابيس وان تعاظم
شأنها فلا يعلو صوت عن صوتها
حبيب انت ياقمر ومنك الضياء
عشقي يناديك فنعم النداء
سأعتلي قصائدي في كل شبر
وحتى القرى
وأرفع عنك غشاء وألف رداء ******